خواطر قلباً تائه
القلب يريد من يريد وبعدها تتسائل نفسى أهو قلبى ام قلباً من الجحيم من يأخذ العمر والسنون فى برهه العمر أيا الطريق فلتكن بقدمى رحيماً ولعلك تأسف لحال روحى و لرب الأقدار بى تشى قلباً لا يزال يعزف نغماً على أوتاره تنزف أصابع داميه وجدان فى سجنٍ من الماضى يحترق حادث سرقه بكل احتراف تتم فى الخفاء قلباً ينسرق إنسانٍ يحترق والشهود منهم من يؤكد الخبر وأخرون واثقون أن السرقه تمت بالرضاء أيا قلب أباقى انت معى أم يوما كنت تركتك بإرادتى ويأتى اليوم وتسحق إرادتى أم انها الأقدار تلعب بالمصير تلهم الوجدان بالشغف وترمى بخطواتى فى مدن الجنون وبنصيبى يغوص بعيدا عن أرض الموانى أيا الروح تكفى حيره بدافع البعد عن ابواب الجنون وتجنب اوجاع ما بين الضلوع ولكن قلبى ولأنك ذاتى وإن بت تنبض فى حداد فالرحمه من صفات رب العباد وإن لم ترض بكلمات تواسى فإلك منى إقرار أن لك تعلن عن غرقك فى الجنون وكامل الحريه أن تهيم فى الدروب أتبحث عن شيئأ ام كالذبيح تفتقد دقات ذات قلبك وفى غفوه يقظه لا تحسب يتسائل الاغراب يا ل
يا عزيزتي كلنا عنصريين بدرجات العنصريه موجوده في بيوتنا وتربيتنا لاولادنا التخلص من العنصريه الكريهه والتي تحرمها الاديان يبدا منى عقولتا
ReplyDeleteاتفق معاك تماما استاذ مجدى, للاسف العنصريه مرض متفشى ولكن الاجيال الجديده عندها الفرصه لكى تنأى بعقولها وتسمى بنفسها على العنصريه.
ReplyDelete